حقق المنتدى جملة من الأهداف المهمة التي كانت لها انعكاسات مهمة على تطوير قطاع المياه الفلسطيني من جهة، والمساهمة في إيجاد حلول مستقبلية لأهم قضايا المياه العالمية من جهة أخرى ومن أهمها:
- الخروج بتوصيات مستقبلية لقضايا المياه تكون عملية وقابلة للتطبيق، وقادرة على إحداث التغيير وذات نتائج ملموسة في تحسين واقع المياه محلياً وعالمياً.
- عرض قصص نجاح إقليمية ودولية في مجال تطوير قطاع المياه، في محاولة للاستفادة منها وتطبيقها بما يخدم أهداف قطاع المياه.
- حشد التأييد الدولي لدعم قضايا المياه في فلسطين، والنهوض بالقطاع المائي الفلسطيني، من خلال رفع مستوى الاهتمام العالمي بقضية المياه في فلسطين باعتبارها أحد أهم قضايا الصراع من جهة، ولحاجتها للدعم الدولي في مواجهة التحديات الكبيرة التي تقف أمام قدرتها على إدارة مصادر المياه بشكل أمثل، وتحسين نوعية خدمات المياه، وتوفير صرف صحي ملائم، وبالتالي تحقيق أمن مائي مستدام.
- مساعدة السلطات والمؤسسات العاملة في مجال المياه على التخطيط المستقبلي الشامل، بشكل أفضل وتطوير أعمالها وخدماتها في إدارة هذا القطاع الحيوي.
- تبادل الخبرات العالمية من خلال استعراض التطورات والتوجهات الدولية الخاصة بقطاع المياه ومناقشتها، واستهداف المتخصصين والقادرين على تقديم الخدمات الاستشارية في مجال التقنيات والآليات الحديثة القادرة على النهوض بواقع المياه محلياً وعالمياً.
- فتح باب النقاش والشروع في الأبحاث في موضوعات متعددة مثل إيجاد موارد مياه غير تقليدية مناسبة، وإيجاد الآليات الكفيلة برفع مستوى الوعي باستخدام هذه المصادر البديلة.
- تشجيع الابتكار وتعميم أفضل الممارسات وتعزيز التعاون لتقديم حلول ملموسة لقضايا المياه الملحة.
- توفير فرص لإنشاء شراكات استراتيجية جديدة والتواصل مع صناع القرار عربياً وعالمياً.
- فتح الباب لإشراك جميع القطاعات الاقتصادية المعتمدة أو المرتبطة بالمياه كالزراعة، والسياحة، الطاقة وعرض قضاياهم وإيجاد حلول عملية وملموسة.
- إشراك المؤسسات التعليمية على رأسها الجامعات لتشجيع البحث العلمي والدراسات وبرامج التدريب وتطوير القدرات في مجالات علوم مصادر المياه وتقنياتها ومعالجتها، وتشجيع الاهتمام بعلوم المياه ونشرها.